☰
Close Menu
مسجات إسلامية
مسجات مدح
مسجات مسائية
مسجات شوق و حنين
مسجات وداع و فراق
مسجات صباحية
مسجات الم و حزن
مسجات إعتذار
مسجات متنوعة
حالات للواتس اب
مسجات مزخرفة
تهنئة بالحج
تهنئة بالخطوبة
تهنئة بالزواج والمولود
مسجات حب و غرام
مسجات عتاب
تهنئة بالعمرة
تهنئة بالنجاح والتخرج
تهنئة بشهر رمضان
مسجات العيد
English
مسجات يوم الجمعة
أدعية
أقوال من التاريخ
حكم وأمثال
شعر
نكت ومقالب
مسجات درر
من صفات العالِم أنه يخشى الله قال الشَّعبي : ( اتَّقوا الفاجر مِن العلماء، والجاهل مِن المتعبِّدين )
مسجات إسلامية
الدوري
November 4th 2015, 1:21 pm
ليحمد العبد ربه أن المصيبةلم تكن في شيء أعظم،فيمكن أن تكون المصيبةفي الدين،أو في العرض،أو في الولد؛ونرثي حقيقةً لحال الذين أصيبوا في دينهم.
مسجات إسلامية
الدوري
November 4th 2015, 1:21 pm
الشيخ علي السناني ت١٣٣٩هـ كان الناس يزدحمون عند بيته ومسجده لتعبير الرؤى،قال:لو أن الناس يسألون عن دينهم كمايسألون عن مناماتهم لصاروا فقهاء
مسجات إسلامية
الدوري
November 4th 2015, 1:21 pm
🌷 عليك إسعاد زوجتك كي تسعدك ، لاتكن شخصا أنانيا تطلب منها الإهتمام ولا تفعله ، كن لها أبا عند الحزن والضيق ، وكن لها أخا يمثل لها الأمان والحنان ، كن لها الإبن وكن لها الزوج الطيب والحنون .
مسجات إسلامية
الدوري
November 1st 2015, 2:32 am
قال الحافظ ابن حزم: جميع فرق الضلالة: ما زالوا يسعون في قلب نظام المسلمين ويفرقون كلمة المؤمنين ويسلون السيف على أهل الدين. 📒 الفصل-٤/١٧١
مسجات إسلامية
الدوري
November 1st 2015, 12:52 am
حكم كتابة ( ص ) و ( صلعم ) ؟ هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، بدلاً من كتابتها كاملة ؟. الحمد لله المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم " ، ولا ينبغي الاكتفاء باختصاراتها ، مثل " صلعم " أو " ص " . قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار ، وبعد الأذان وعند دخول المسجد والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك . والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ، وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم ) وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين ، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56 ، مع أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم ) كاملة . وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه . فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه : التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل . وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين : أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) . وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً . وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) . وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا . هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه . نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه . " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 – 399 ) . الإسلام سؤال وجواب المشرف العام / الشيخ محمد صالح المنجد
مسجات إسلامية
الدوري
October 28th 2015, 10:05 am
ﺗِﻠْﻚَ ﺍﻟﺪَّﺍﺭُ ﺍﻟْﺂﺧِﺮَﺓُ ﻧَﺠْﻌَﻠُﻬَﺎ ﻟِﻠَّﺬِﻳﻦَ ﻟَﺎ ﻳُﺮِﻳﺪُﻭﻥَ ﻋُﻠُﻮّﺍً ﻓِﻲ ﺍﻟْﺄَﺭْﺽِ ﻭَﻟَﺎ ﻓَﺴَﺎﺩﺍً ﻭَﺍﻟْﻌَﺎﻗِﺒَﺔُ ﻟِﻠْﻤُﺘَّﻘِﻴﻦَ ( 83 ) ﻣَﻦ ﺟَﺎﺀ ﺑِﺎﻟْﺤَﺴَﻨَﺔِ ﻓَﻠَﻪُ ﺧَﻴْﺮٌ ﻣِّﻨْﻬَﺎ ﻭَﻣَﻦ ﺟَﺎﺀ ﺑِﺎﻟﺴَّﻴِّﺌَﺔِ ﻓَﻠَﺎ ﻳُﺠْﺰَﻯ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻋَﻤِﻠُﻮﺍ ﺍﻟﺴَّﻴِّﺌَﺎﺕِ ﺇِﻟَّﺎ ﻣَﺎ ﻛَﺎﻧُﻮﺍ ﻳَﻌْﻤَﻠُﻮﻥَ ( 84
مسجات إسلامية
الدوري
May 30th 2015, 5:46 pm
ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ : ( ﺃﻛﺜﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻲَّ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ) : ﺣﺪ ﺍﻟﻜﺜﺮﺓ ﺛﻼﺛﻤﺎﺋﺔ . ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻵﻻﻑ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻤﺌﺎﺕ . ﻓﺪﺍﺋﻤﺎً ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﻧﺴﻜﺖ، ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺗﺸﺎﻏﻠﻨﺎ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ، ﻛﺄﻥ ﻧﻘﻮﻝ : ﺃﻋﻄﻨﻲ .. ﺧﺬ .. ﻗﻞ ﻛﺬﺍ . ﻓﺈﺫﺍ ﺳﻜﺘﻨﺎ ﻓﻌﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ . ﻓﻨﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .. ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺍﺑﺔ، ﻭﺍﺫﻛﺮﻩ ﻭﺃﻧﺖ ﻣﺎﺵٍ، ﻭﺃﻧﺖ ﺟﺎﻟﺲ . ﻭﻟﻴﻜﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻟﺴﺎﻧﻚ ﻧﺎﻃﻘﺎً ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻗﻠﺒﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ . ﺇﺫﺍً : ﺍﻧﺘﺸﺮﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻟﻠﺒﻴﻊ ﻭﺍﻟﺸﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻭﺍﺑﺘﻐﻮﺍ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻻ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻜﻢ، ﻓﺎﻟﺮﺯﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭَﺍﺫْﻛُﺮُﻭﺍ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻛَﺜِﻴﺮًﺍ ﻟَﻌَﻠَّﻜُﻢْ ﺗُﻔْﻠِﺤُﻮﻥَ [ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ 10: ] ، ﺃﻱ : ﺭﺟﺎﺀ ﺃﻥ ﺗﻔﻠﺤﻮﺍ، ﺃﻱ : ﺗﻔﻮﺯﻭﺍ . ﻭﺍﻟﻔﻼﺡ ﺍﻟﺤﻖ ﻫﻮ : ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﺩﺍﺭ ﺍﻷﺑﺮﺍﺭ، ﻭﺍﻟﻔﻮﺯ ﻫﻮ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ . ﻭﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻓﻼ ﻓﻼﺡ ﻭﻻ ﻧﺠﺎﺡ ﻭﻻ ﻓﻮﺯ، ﺑﻞ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺴﺮﺍﻥ ﺍﻷﺑﺪﻱ
مسجات إسلامية
الدوري
May 30th 2015, 5:46 pm
ﻭﺭﻭﻯ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ( 484 ) ﻋَﻦْ ﻋَﺒْﺪِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦِ ﻣَﺴْﻌُﻮﺩٍ ﺃَﻥَّ ﺭَﺳُﻮﻝَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ ﻗَﺎﻝَ : ( ﺃَﻭْﻟَﻰ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﺑِﻲ ﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﺃَﻛْﺜَﺮُﻫُﻢْ ﻋَﻠَﻲَّ ﺻَﻠَﺎﺓً ) ﻭﺣﺴﻨﻪ ﺍﻷﻟﺒﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻟﺘﺮﻏﻴﺐ ﻭﺍﻟﺘﺮﻫﻴﺐ 1080
مسجات إسلامية
الدوري
May 30th 2015, 5:45 pm
قال حذيفة رضي الله عنه : " أول ما تفقدون من دينكم الخشوع وآخر ما تفقدون من دينكم الصلاة ورب مصل لا خير فيه ويوشك أن تدخل مسجد الجماعة فلا ترى فيهم خاشعا "
مسجات إسلامية
الدوري
May 30th 2015, 5:45 pm
0
1
2
3
4
مسجات